القاضي : " القيادة السياسية هي من تقرر من تسلح وكيف تسلح ومتى تسلح "

القاضي : غضب على أميركا من الدول العربيه والإسلامية

القاضي :  هجمات 7 اكتوبر رسالة تحدي من حماس لـ إسرائيل

القاضي : تجارب الامريكان فشلت في العراق وافغانستان وغيرها وانتهت بهروبهم 

القاضي : الحشد الشعبي العراقي خطر كبير على الاردن 

القاضي :  بعض الأحزاب تشكك بالموقف الاردني

القاضي : يسمونني "بالقمعي" 

القاضي : حماس لا تنتهي .

القاضي : قوة الاردن قوة لفلسطين وللدول المجاورة 

لقاء : عبد العزيز الخالدي

تصوير : ليث الغزاوي

فيديو : علاء البطاط 

حل وزير الداخليه الأسبق مازن القاضي ضيفاً على وكالة رم الاخباريه ومجموعة الشاهد الاعلاميه في حلقة مصوره قدمها الزميل عبدالعزيز الخالدي..

وتحدث القاضي عن الموقف الأردني تجاه ما يجري في غزه وان الموقف الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين يتقدم على كل المواقف العربيه والإسلامية وان العلاقه الاردنيه الفلسطينية هي علاقه تاريخيه ..

واضاف القاضي " في مرحلة الربيع العربي القضيه الفلسطينيه أهملت واركنت جانباً ولم تعد ذات أولوية الا أن جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين قام باحيائها من جديد"

وأشار القاضي إلى أن ما قامت به حماس في السابع من أكتوبر هو رسالة لـ إسرائيل بأن القدس خط أحمر لدى العرب ولدى المسلمين.

واضاف القاضي أن الولايات المتحدة الأمريكية والغرب تعتقد أن وجود إسرائيل مصلحه حيويه ، وان إسرائيل تلقى دعماً كبيراً مستشهداً بحضور الرئيس الأمريكي بايدن إلى إسرائيل في بداية طوفان ألاقصى..

وأشار القاضي إلى موقف أن حماس بتسليم الأسرى من شمال قطاع غزة برغم من مزاعم الاحتلال بالسيطره عليه أنها رسالة تحدي واضحه من حماس للاحتلال مفادها انكم تدعون بأنكم تسيطرون على الشمال في قطاع غزة " ها نحن هنا اين انتم "

واضاف القاضي لـ رم " أن الحشد الشعبي العراقي هو مجاميع تتبع إلى اصحاب العمائم وهي تأتمر بامرت فيلق القدس الإيراني"

وأثنى القاضي على الدور الكبير التي تقوم به القوات المسلحه الاردنيه معرباً عن اعتزازه بها وأن القوات المسلحه الاردنيه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين قادره على حماية الاردن من اي تهديد ..

وفي سؤال متداول حول تسليح الشعب الأردني وانشاء جيش شعبي مرادف للقوات المسلحه أجاب القاضي " بأن القيادة السياسية في الاردن والقوات المسلحه الاردنيه هي من تقرر من تسلح وكيف تسلح ومتى تسلح "

وختم القاضي لقائه مع رم بتقديره لدور الأحزاب في الوقوف مع اهل غزة ، مضيفاً أن هناك بعض الأحزاب تشكك بالموقف الاردني ..

اللقاء الكامل في الفيديو التالي :